نحن مجموعة من شباب الكنيسة القبطية الارثوذكسية ليس لنا أى توجه دينى أو سياسى ولا ننتمى الى اى مجموعات اخرى تحت اى مسمى او اى صفة. اهداف المجموعة:- تسليط الضوء على جميع القضايا و الاحداث و المشاكل لدى الشعب القبطى وطرحها وعرضها على الرموز الكنسية من كاهن الى اسقف الى ان تصل لقداسة البابا فى حين ان لزم الامر لزلك ثانيا: ضد اى فكر مسيحى طائفى وعنصرى ويضطهد عقيدة الاخر ثاثا: تدعيم قداسة البابا ومساندة قداستة لاعادة هيكلة واصلاح ونهضة البيت من الداخل.
الخميس، 17 سبتمبر 2015
"بالصور و الفيديوهات و الوثائق اقباط ضد الانقلاب عملاء الاخوان يتصدرون قوائم حزب النور السلفى لخوض انتخابات البرلمان و نطالب الرئيس بحل الحزب "
بيــــان هــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــام
اولا :- رداً على تصريحات سوزان سمير القبطية و المرشحة علي قوائم حزب النور السلفي و التى تطالب البابا تواضروس بالجلوس مع رئيس حزب النور !! وما هى الا محاولة رخيصة و دنيئة و خبيثة للى زراع الكنيسة و احراج البطرك واستخدام الفتنة الطائفية بطريقة غير مباشرة و هى المرة الثانية على التوالى بعد تصريحات سابقة من المدعو نادر الصيرفى الممثل بما تسمى برابطة 38 و هى رابطة سبق و استعرضنا انها منحلة من اكثر من ثلاثة سنوات و ليس لها اى وجود الان و هو مجرد صفة التصقت بهذا الشخص بما انة كان متحدث بأسم هذة الرابطة فى ذاك الوقت ..حيث ان المدعو نادر الصيرفى طلب سابقا فتوى من قداسة البابا بالنزول على قوائم حزب النور السلفى و الانضمام اليهم و سبق و تم الرد علية من جانبنا و تم نشر الرد على جميع الصحف سواء ورقية او الكترونية و من جديد تعود الينا سوزان سمير لمحاولة خبيثة و رخيصة لاحراج الكنيسة و البطرك و نظرا الى ان قداسة البابا و كنيستنا الارثوذكسة حريصة على عدم الخوض او الانسياق وراء مثل هذة التصريحات الرخيصة والعبثية و الخبيثة نرد بالاتى :-
اما عن المدعو نادر الصيرفى و ما يسمى نفسة باقباط 38 التى ليس لها اى وجود الان و الذى يسعى الى الشهرة و الشفاء من مرض الشهرة و حب الظهور على حساب اى شىء فى العالم حتى ولو كان على حساب الوطن و خيانتة .. نادر الصيرفى هو من باع الكنيسة الى الاخوان المسلمين فى عصر محمد مرسى العياط و الاخوان و اراد ركوب الموجة فى 2012 مع الاخوان المسلمين و الظهور فى الكثير من القنوات الاخوانية و من امثلتها "قناة الناس" و التشهير بالكنيسة و رجال الدين و المتاجرة بأي قضية على حساب اى شىء و اى كيان من اجل المال و الشهرة ... و بعد الاخوان المسلمين و سقوطهم .. سعى جاهدا الى اين تكون الورقة الرابحة الان للتلاعب بها و الانضمام اليها لتحقيق اغراضة و كانت البداية فى طلب فتوى من قداسة البابا تواضروس الثانى من حيث انضمامهم الى قوائم حزب النور سابقا ..مبدئياً هذة حرية شخصية ولة مطلق الحرية فى اختيار ما يراه او ما يفعله و هذا حقه ولا يستطيع احد ان يجور علية .. عفوا ان اردت انت او اى شخص ترك المسيحية و الدخول الى اى دين اخر فبماذا يفيد رأى قداسة البابا فى هذا الامر!! إلا ان الهدف من ذلك فقط هو إحراج الكنيسة و البابا ووضعهم في صدام مع الدولة و مع الشعب بفرض الفتنة الطائفية . فهذة حريتك الشخصية و هذا هو الرد الطبيعي!!!
**. ننتقل الى اكبر عضو تنظيمى لكل هؤلاء ومن هم يحتسبون على الاقباط باطلا و من هم يحاولون من الخارج التحريض و التمويل للاطاحة بالرئيس عبد الفتاح السيسى و ايضا قداسة البابا تواضروس الثانى و هو اخطر شخصية تقيم فى" سيدنى " و هو الممول الرئيسى لجميع الحركات و الكيانات القبطية المشبوهة التى تسعى لانقسام الكنيسة و الذين هم ضد الكنيسة و تشوية صورة قداسة البابا تواضروس امام شعب الكنيسة منهم من جندهم لعمل استمارات لسحب الثقة من البابا للتوقيع عليها من شعب الكنيسة و منهم من جندهم لمحاولة تشوية صورة البابا و القيادات الدينية علي صفحات الفيس بوك و نشر صور تسيء الي الازهر الشريف و الكنيسة لتحريض الاقباط ضد البطرك و عمل وقفة للاطاحة بقداستة و هم ضد الدولة أيضا بالتخطيط مع دولة قطر و الحصول على التمويلات و هذا ليس مجرد كلام مرسل و لكن نحن نوثقة بالاوراق و الفيديوهات و المستندات وهم ما يسموا انفسهم " ياقباط ضد الانقلاب"
1- https://m.youtube.com/watch?feature=youtu.be&v=rypkCj-wiOE
مؤسس حركة شباب كريستيان لقضايا الاقباط الارثوذكس:-
الثلاثاء، 15 سبتمبر 2015
"بالفيديو رسالة خاصة من مثلث الرحمات قداسة البابا شنودة الثالث الي الأساقفة و الكهنة و لكم الله يا شعب الكنيسة ."
"بالفيديو رسالة خاصة من مثلث الرحمات قداسة البابا شنودة الثالث الي الأساقفة و الكهنة و لكم الله يا شعب الكنيسة ."
مثلث الرحمات قداسة البابا شنودة الثالث بابا الإسكندرية و بطريرك الكرازة المرقسية هكذا كان معلم الأجيال قريبا من شعبة فعظتة لم تتوقف رغم كبر سنة و شيخوختة.. عظتة لم تتوقف ابدا رغم صراع مع المرض و بالرغم من تحذير الأطباء لة بالخارج و الداخل أن يمتنع عن إلقاء العظة الأسبوعية و الراحة كان يرفض و لانة كان يقول لقائي بالشعب هو فية راحتى و... اولادى وحشونى .. حتى آخر يوم من عمرة لا يتهاون في لقاء شعبة و اولادة بالعظة الأسبوعية و هو يجلس و يتألم من شدة المرض في العظة الأخيرة يوم الاربعاء الموافق 14 مارس 2012 و قبل رحيلة يوم السبت الموافق 17 مارس 2012 اى انة كان حريص جدا علي شعبة و محب جدا لهم و كان بين قداستة و بين الشعب قناة مفتوحة دائما ولا يخشي ابدا مناقشة اى قضية بالعظة سواء بالأسئلة او الطلبات المقدمة الية و الإجابة عليها و هى كانت أهم وسيلة بينة و بين الشعب و كثيرا ما وبخ الكهنة و الأساقفة عن تقصيرهم في واجباتهم مع اولادة و كان أثناء العظة يتعامل بكامل طبيعتة البسيطة و الشفافية العالية و المصداقية و أيضا لا يتجاهل ابدا اى حدث تمر بة الكنيسة مثل الأحداث التى شاهدتها الكنيسة في عصر الرئيس مبارك و قيادتة السياسية و كان منفتح للغاية مع شعبة و كم من المرات بكى علي اولادة المضطهدين في عظتة الأسبوعية وكان صاحب موقف و إصرار و تحدى من أجل اسم الكنيسة و شعبها و سوف نستعرض في سلسلة من المقالات القادمة كواليس الملف الخفي بكيفية ارتباط قداسة البابا شنودة الثالث بالشعب و الرعية و هنا نلقي الضوء فقط علي كيف حذر البابا شنودة الاساقفة و الكهنة من مال الكنيسة و الفقراء و لا ارغب ان انقل كلمات قداسة البابا الموجودة في المقطع الذى أمامكم لأن كلماتى لا تستطيع ابدا أن تصف او تعبر بنفس طريقة و اسلوبة و ملامح وجة قداسة البابا شنودة الثالث كما ألقاها في عظتة.. أتمنى أن تستمعون إليها و هى لا تتعدى 3 دقائق و لكم الله يا شعب المسيح ... عمرنا ما هننساك يا ذهبي الفم .. يا معلم الأجيال . وحشتنا......
بقلم المهندس / نادر صبحى سليمان
مؤسس و مسئول حركة شباب كريستيان للاقباط الارثوذكس
الاشتراك في:
التعليقات (Atom)


































